ذكر مسؤول عسكري أمريكي بارز أمس الأول أن واشنطن قد تنشر ما يصل إلى 1000 جندي إضافي في شمال سورية.
وأوضح المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن «هذا أحد المقترحات المطروحة للنقاش»، موضحا أن القوات لن تقاتل بشكل مباشر ولكنها ستقوم بدور داعم لأية قدرات إضافية يتطلبها الجيش في شمال سورية، إذ يقوم التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة بتدريب ودعم التحالف (الكردي - العربي) الذي يقاتل ضد تنظيم «داعش» الإرهابي.
وأشار إلى أن المقترح قد يشمل إرسال بطاريات مدفعية إضافية واستخدام منصات إطلاق الصواريخ التي يمكن أن توفر قصفا على مدار الساعة في المعركة لاستعادة مدينة الرقة.
وعلى صعيد آخر، وصلت وحدة عسكرية روسية لإزالة الألغام إلى سورية للمساعدة في إزالة الألغام من تدمر.
وأوضحت وزارة الدفاع الروسية أمس أن الوحدة تضم أكثر من 150 خبيرا من مفرزة إزالة الألغام و17 آلية خاصة، إضافة إلى الكلاب المدربة، مضيفة أن طيران النقل العسكري أقلّ جنودا وآليات ومعدات الوحدة إلى قاعدة حميميم، ومنها توجه التشكيل إلى تدمر وبدأ عملية إزالة الألغام.
ومن جهة أخرى، التقى في أستانة أمس (الخميس) وفد مصغر من المعارضة المسلحة بعدد من أعضاء وفود الدول الضامنة: روسيا وتركيا وإيران.
وكانت مصادر في الخارجية الكازاخستانية قد أشارت إلى أن وفداً عسكرياً يمثل الجبهتين الجنوبية والشمالية سيجتمع بوفود الدول الضامنة لبحث المجال العسكري حصراً، فيما ذكر عضو وفد المعارضة المفاوض في محادثات جنيف فؤاد عليكو أن المعارضة شكلت وفدا مصغرا للوقوف على نتائج الجولة الأخيرة من اجتماع أستانة.
من جانب آخر، أعلن رئيس الوفد الروسي ألكسندر لافرنتييف أن محادثات أستانة تطرقت وبشكل مباشر لاقتراح تشكيل لجنة الدستور.
من جهة أخرى، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس الخميس إن طائرات حربية قصفت مسجدا في قرية الجينة التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة إلى الجنوب الغربي من بلدة الأتارب قرب مدينة حلب، ما أدى إلى مقتل 42 شخصا على الأقل وإصابة العشرات، مضيفاً أن الطائرات نفذت الهجوم وقت صلاة العشاء حيث كان المسجد مكتظا بالمصلين.
وأوضح المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن «هذا أحد المقترحات المطروحة للنقاش»، موضحا أن القوات لن تقاتل بشكل مباشر ولكنها ستقوم بدور داعم لأية قدرات إضافية يتطلبها الجيش في شمال سورية، إذ يقوم التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة بتدريب ودعم التحالف (الكردي - العربي) الذي يقاتل ضد تنظيم «داعش» الإرهابي.
وأشار إلى أن المقترح قد يشمل إرسال بطاريات مدفعية إضافية واستخدام منصات إطلاق الصواريخ التي يمكن أن توفر قصفا على مدار الساعة في المعركة لاستعادة مدينة الرقة.
وعلى صعيد آخر، وصلت وحدة عسكرية روسية لإزالة الألغام إلى سورية للمساعدة في إزالة الألغام من تدمر.
وأوضحت وزارة الدفاع الروسية أمس أن الوحدة تضم أكثر من 150 خبيرا من مفرزة إزالة الألغام و17 آلية خاصة، إضافة إلى الكلاب المدربة، مضيفة أن طيران النقل العسكري أقلّ جنودا وآليات ومعدات الوحدة إلى قاعدة حميميم، ومنها توجه التشكيل إلى تدمر وبدأ عملية إزالة الألغام.
ومن جهة أخرى، التقى في أستانة أمس (الخميس) وفد مصغر من المعارضة المسلحة بعدد من أعضاء وفود الدول الضامنة: روسيا وتركيا وإيران.
وكانت مصادر في الخارجية الكازاخستانية قد أشارت إلى أن وفداً عسكرياً يمثل الجبهتين الجنوبية والشمالية سيجتمع بوفود الدول الضامنة لبحث المجال العسكري حصراً، فيما ذكر عضو وفد المعارضة المفاوض في محادثات جنيف فؤاد عليكو أن المعارضة شكلت وفدا مصغرا للوقوف على نتائج الجولة الأخيرة من اجتماع أستانة.
من جانب آخر، أعلن رئيس الوفد الروسي ألكسندر لافرنتييف أن محادثات أستانة تطرقت وبشكل مباشر لاقتراح تشكيل لجنة الدستور.
من جهة أخرى، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس الخميس إن طائرات حربية قصفت مسجدا في قرية الجينة التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة إلى الجنوب الغربي من بلدة الأتارب قرب مدينة حلب، ما أدى إلى مقتل 42 شخصا على الأقل وإصابة العشرات، مضيفاً أن الطائرات نفذت الهجوم وقت صلاة العشاء حيث كان المسجد مكتظا بالمصلين.